وبحسب الأرقام، فقد فر أكثر من 3 ملايين شخص من السودان منذ بداية الحرب قبل أكثر من 20 شهرًا، إلى دول مثل مصر وتشاد وجنوب السودان، وليبيا وحتى إفريقيا الوسطى وأوغندا. أما الذين بقوا في الداخل السوداني، فقد نزحوا إلى مناطق أخرى هربًا من مناطق الصراع.
ما تمر به "سيني" ليس حادثا فرديا، بل مأساة يومية يعيشها سكان الأكواخ في جنوب إفريقيا بعدما واجهوا جميع أنواع الإقصاء والعنف والقمع لمجرد حقهم في التفكير في الحصول على السكن.
تركيز المعجبين الأفارقة على التاريخ العائلي للاعب الفرنسي كيليان امبابي ليس سوى محاولة استرداد للثروات البشرية الإفريقية التي تعودّت فرنسا -حسب ما يعتقدونه- الاستيلاء عليها
جريمتي أنني كنت أسعى لتوفير حياة كريمة لأسرتي، ومساعدة إحدى بناتي لإيجاد شريك حياتها، بعدما ضاق بنا منزلنا الصغير على من فيه، نحن نستحق المساعدة والتعاطف وليس الحبس